غالبًا ما تكون عملية إعداد وضبط مانع اهتزاز الكاميرا مع محرك الكتروني مهمة شاقة، حتى بعد حصولك على توازن مثالي ، ستحتاج إلى ضبط القوة الفردية لكل محرك بحيث لا يتم ضبطه ليس فقط للاحتياجات الخاصة بالكاميرا المُثبتة، بل أيضا للقطة التي تحاول تصويرها.
على الرغم من أن المعايرة التلقائية كانت سمة من سمات الموديلات الراقية منذ فترة، فإن Tilta قد اضافتها الآن
إلى منتجاتها بأسعار معقولة مع مثبتات Gravity G2 وايضا G2X الجديدة، شاهد الفيديو التقديمي ثم تابع القراءة…
بالإضافة إلى المعايرة التلقائية، تحتوي موانع الإهتزاز الجديدة من Tilta على مساطر محددة بوضوح
لكل من تعديلات التوازن، مما يجعل من السهل تكرار المعايرة عند تغيير الكاميرا (أو التبديل بين المعدات)،
ويؤدي الجمع بين هذه الميزات إلى زيادة سرعة المصورين للحصول على الكاميرا جاهزة للتصوير
في اسرع وقت ممكن.
لن تستهلك الكثير من الوقت في مراحل المعايرة، الجديد أيضا في مانع اهتزاز الكاميرا الجديد هو ميزة “X”
والتي تشير إلى الإصدار المزود بذراع تثبيت بزاوية من Tilta.
بالنسبة للعديد من الكاميرات التي لا تحتوي على شاشة LCD قابلة للإمالة، سيوفر مانع اهتزاز الكاميرا الجديد
عرض أكثر وضوح للشاشة اثناء التصوير، وبذلك يحل مشكلة الإصدار القديم G1 وهي أنه قد يكون من الصعب
(أو حتى المستحيل) استخدامه مع كاميرا كبيرة الحجم.
وتريد الشركة من المستخدمين تحقيق أقصى استفادة من حد الحمولة التي تبلغ 3,6 كغم من خلال منح المستخدمين
خيار العمل مع عدسات أطول وكاميرات اثقل وزنا.
تشتهر مثبتات Tilta بتقديم معادلة جذابة للتكلفة / المزايا، مع ميزات جيدة للشاشات الخارجية، ودعم العدسات
وأذرع التثبيت اعلى الكاميرا واضافة فولو فوكَس، مما يجعل الشركة ذات قدرة تنافسية عالية في السوق.
يظل نظام G2 متوافقًا مع الإصدارات السابقة من G1، وهو يقدم مجموعة متنوعة من مزودات الطاقة للملحقات
مثل اداة ضبط التركيز والفيديو اللاسلكي والشاشات الخارجية الكبيرة.
تستمر Gravity في دعم تصميم مقبض المسدس الذي يشبه البندقية، والذي يعمل بشكل مثالي ولكنه يبقى خيارًا جماليًا
غريبًا لدى بعض الناس، بشكل عام فإن ترقية X لذراع التثبيت ستكون موضع تقدير كبير.
سعر مانع اهتزاز الكاميرا Gravity G2 يبدأ من 730$ دولار امريكي.
لمزيد من المعلومات يرجى زيارة موقع Tilta . ما رأيك بـ مانع اهتزاز الكاميرا الجديد من تيلتا؟
شاركنا برأيك في خانة التعليقات.
